آن که عوض را باور کند ، در بخشش جوانمرد بود . [نهج البلاغه]
مقالات
شواهد الربوبیه قسمت چهارم
دوشنبه 91 مهر 3 , ساعت 8:39 صبح  

 [135]: تحقیق کلامهم [الف- 21] ان العلم بالسبب التام یوجب العلم التام بالمعلول.
 [136]: وجود کل معلول من لوازم حقیقة العلة له من جهة کونها علة، لست اقول من جهة اضافة العلیة و الّا لکانت العلة و معلولها فی درجة واحدة من الوجود کسائر المتضایفین.
 [137]: [تحقیق‏] قولهم: «العلم بذى السبب لا یحصل الّا من جهة العلم‏
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 316
بسببه»، مما یشکل فی علم النفس بذاتها الذى هو عبارة عن وجودها الفائض من الحق تعالى؛ و فیه سرّ عظیم.
 [138]: دفع ما احتج به الشیخ الاشراقى على کون الجنس و الفصل غیر متحدین فی المرکبات من بقاء الجنس مع زوال الفصل؛ کالجسم النامى اذا قطع و الحیوان اذا مات زال الفصل کالنامى و الحساس و بقى الجسم، و هو الجسم و البدن؛ و ذلک لان الباقى «1» هو الجسم بالمعنى الذى هو مادة ما «2» لم یبق الجسم بالمعنى الذى هو جنس؛ و قد ثبت الفرق بین المعنیین فی علم المیزان، و لا یبعد کون الشئ باقیا باحد الاعتبارین زائلا بالاعتبار الآخر.
 [تتمة]: و مثل هذا الاشتباه وقع لصاحب «روضة الجنان» حیث اعترض «3» على ما قاله شارح «التجرید» و غیره فی اثبات بقاء الموضوع فی حرکة النمو و الذبول: «ان زیدا الشاب هو بعینه زید الطفل، و ان عظمت جثّته، و زید الشیخ بعینه زید الشاب و ان صغرت جثّته» بان المراد من بقاء زید ان کان بقاء نفسه فلیست نفسه نامیة [ب- 21] و ان کان بقاء بدنه فلیس بدنه باقیا لاستیلاء الحرارات الغریزیة و الغریبة و المطیفة به علیه بالتحلیل، کما بنى علیه تجرد النفس. فان ما ذکره مغالطة نشأت «4» من سوء الاعتبارات و اخذ مادة الشئ مکان جنسه؛ اذ لا شبهة فی ان زیدا مثلا جسم نام ناطق. فالجسم بالمعنى الذى هو جنس یصدق على مجموع بدنه و نفسه، و الذى لا یصدق علیه هو الجسم بالمعنى الذى هو به مادة و هو جزؤه، فما هو الجزء غیر محمول علیه، و ما هو محمول علیه لیس بجزء. و علم بهذا ان قسمته غیر حاصرة ایضا.
 [139]: انا قد وضعنا قاعدة فی استعلام کون الجزء الصورى للشئ جوهرا او عرضا مقوما للجزء المادى «5» فى وجوده او متقوما به؛ علیک بها فانها کثیرة النفع، ذکرناها فی مباحث الصور النوعیة فی کتابنا الکبیر «6».
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 317
 [140]: مذهبنا ان الجوهر الصورى قابل الاشتداد و التضعیف، و کذا المتضاد.
و لو لم یکن صور العناصر قابلة لهما و لم یوجد لها فی انقلاباتها مرتبة هى آخر المراتب بعضها بحسب القوة، و اولى المراتب للاخرى بحسب الضعف او بالعکس، لکان یلزم خلق المادة فی زمان عن صور العناصر کلها، و هذا ممتنع. فیجب ان الماء اذا استحال هواء بلغ فی لطافته الى درجة هى آخر درجات الماء فی اللطافة، و اول درجات الهواء فی الکثافة [الف- 22]؛ و ان الهواء اذا انقلب ماء بالتکثیف یجب بلوغه الى درجة هى آخر درجات کثافة الهواء، و اول درجات لطافة الماء.
 [141]: تحصیل ما ذکره فیثاغوریون: «ان مبادى الموجودات هى العدد» بوجه برهانى.
 [142]: مقتضى کون الشمس بمنزلة القلب فی الانسان الکبیر- اى مجموع عالم الجسمانى، و- کون الانوار فائضة على سایر الکواکب من المبدأ الفیاض بسببها، کما یقتضى الحرارة الغریزیة على باقى الاعضاء بوساطة القلب، هو ان یکون انوار سائر الکواکب من المبدأ الفیاض بسببها ذاتیة، لا کوجه الارض و صفحة القمر، على خلاف ما توهمه بعضهم و استدل بذلک علیه.
 [143]: تأویل قوله تعالى: وَ لِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ «1».
 [144]: تحقیق کون الفاعل و الغایة و المادة و الصورة للشئ کلها حقیقة واحدة متفاوتة فی الکمال و النقص، کمالها بالغایة و نقصها الاخس بالمادة.
 [145]: مقعّر فلک المنازل سقف جهنم، و هذه الکواکب کلها جمرات نار الجحیم موقدة تحت الجنة، أرضها الکرسى و سقفها عرش الرحمن، کما ورد فی الخبر: و بهذه الجمرات الموقدة بحمّة القدر یطبخ طعام أهل الجنّة و ینضج فواکههم.
و لا یعرف قدر هذه المعانى الّا اهل الکشف و الشهود، و عندنا برهان علیها، و
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 318
کتاب ینطق بالحق لا یَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ «1». [الف- 22]
 [146]: تعریف الجسم بالجوهر القابل للابعاد الثلاثة تعریف حدّى لا یرد علیه ایراد الامام الرازى: ان القبول من المضاف، لا لما ذکره المحقّق الطوسی فی جوابه:
ان جزء التعریف هیهنا هو القابل لا «2» القبول، اذ لا فرق بینهما فی کونهما من باب المضاف «3» اذا کان المراد نفس «4» مفهوم الصفة «5»؛ لانّ المراد منه ما من شأنه القابلیة، و کثیرا ما یعبّر عن مبادى الفصول الذاتیة باللوازم الاضافیة کالناطق و الحساس و النامى و غیرها.
 [147]: الحقّ عندنا ان النفس تفعل حرکة الانتقال بتوسط الطبیعة، بالمعنى الذى تکررت الاشارة الیه منّا. و اما قول بعض الحکماء: لو لا استحالة الطبیعة محرکة للاعضاء خلاف ما یوجبه ذاتها «6» طاعة للنفس لما حدث اعیاء «7» عند تکلیف النفس ایاها، و لما تجاذب مقتضى النفس و مقتضى الطبیعة عند الرعشة.
فالجواب عنه یحتاج الى زیادة کشف حکمى، و هو ان الطبیعة التى هی قوة النفس و تفعل بتوسطها الأفاعیل النفسانیة هى غیر الطبیعة التى «8» توجد فی بسائط العناصر و مرکباتها، و تسخیر النفس لاحدیهما ذاتى و للاخرى قسرى، و الطبیعة التى تفعل النفس بها حرکة الانتقال الارادى هى متحدة الذات بوجه مع النفس، بمعنى ان النفس نازلة فی مرتبتها؛ و امّا «9» الاخرى التى یقع بسببها الاعیاء و الرعشة فهى جزء البدن.
ثم اعلم ایضا ان المادة التى تتصرف فیها النفس اولا لیس هذا البدن الثقیل الذى یقع لها بسببه الاعیاء، بل هو الروح الدماغى اللطیف، و هو البدن الاصلى و هذا بدن البدن و غلافه «11» و وعاؤه، و لا یحصل بسببه ذلک «12» الاعیاء و لا الرعشة، لانه [الف- 23] مناسب لجوهر النفس.
 [148]: مفهوم المشتق عند جمهور علماء اللسان مرکب من الذات و المبدأ و النسبة، و عند بعض المحققین هو عین مبدأ الاشتقاق بالذات. و الفرق بین العرض و العرضى بالاعتبار، فان اخذ لا بشرط شئ فهو عرضى محمول، و ان اخذ بشرط
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 319
لا شئ فهو عرض غیر محمول؛ و الشئ ههنا هو الموضوع، و هذا کالفرق بین الفصل و الصورة؛ [و] عند استاذنا- دام ظله- هو الموضوع من حیث نسبته الى مبدأ الاشتقاق. و عند هذا الفقیر ان المشتق ما ثبت له الصفة سواء کان من قبیل ثبوت الجزء للکل او ثبوت الشئ لنفسه او ثبوت العارض للمعروض. فالقدر «1» المشترک بین هذه المعانى الثلاثة هو مفهوم المشتق، و هذه «2» الثلاثة افراده. و الدلیل على صحة ما ذکرناه اطلاق المنطقیین الکلى على العارض و المعروض و المجموع منهما، فیقولون للاول: الکلى المنطقى، و للثانى: الطبیعى، و للثالث: العقلى.
 [149]: مبنى «3» قول الحکماء فی اثبات الشکل «4» الکرى للجسم البسیط لیس کما توهمه الناس امتناع صدور الکثیر عن الطبیعة الواحدة «5» مطلقا، حتى یرد الاعتراض علیهم بان تلک القاعدة انما تجرى فی الواحد الحقیقى الذى لا کثرة فیه اصلا لا بالذات و لا بالجهات و الحیثیات، و الطبیعة یکون «6» فیها اختلاف «7» الحیثیات، او [ب- 23] لا ترى ان العقل الذى هو ابسط منها یفعل امورا کثیرة بواسطة جهات کثیرة کالماهیة و الامکان و الوجوب؟ و ایضا یلزم ان لا یکون فی الجسم البسیط کالارض مثلا صفات متکثرة لطبیعته کالثقل و الیبوسة و البرودة و السکون و الشکل و اللون و غیر ذلک.
بل مقصودهم و مبنى «8» کلامهم ان البرهان قائم على ان تکثّر اشخاص نوع واحد یفتقر الى اختلاف المواد او اختلاف استعداداتها- کما بیّن فی مقامه- فاذا فرض الفاعل واحدا و القابل واحدة فلا یمکن ان یفیض منه الیها من کل نوع الّا شخصا واحدا، او غیر الکرة من الاشکال المضلّعة او المفرطحة «9»، توجد فیها اشیاء من نوع واحد، و اقلّها الاختلاف فی الامتدادات.
 [150]: لا یوجد جسم من الاجسام بسیطا کان او مرکبا الّا و له نفس و حیاة،
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 320
لان مصور الهیولى بالصورة لا بد و ان یکون امرا عقلیا، و العقل لا یفعل «1» صورة فی الهیولى الّا بواسطة النفس، لان الاجرام کلها سیّالة متغیرة متحرکة فی ذاتها.
 [151]: حقیقة الهیولى هى الاستعداد و الحدوث، فلها فی کل آن من الآنات صورة اخرى مثل الصورة الاولى، و لتشابه الصور فی الجسم سیما البسیط خاصة ظن ان فیه صورة واحدة مستمرة، و لیس کذلک بل هى صور متفاوتة على نعت الاتصال، لا بان یکون متفاصلة متشافعة حتى یلزم ترکّب «2» الزمان و المسافة من غیر المنقسمات. و الیه الاشارة فی قوله تعالى [الف- 24]: وَ تَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِیَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ «3».
 [152]: ذهب صاحب «التلویحات» الى ان تشخّص الاشیاء و امتناعها من قبول الشرکة انما یکون بهویاتها العینیة؛ و هذا فی الحقیقة یناقض قوله بعدم حصول الوجود فی الاعیان، و ان «4» اثر الجاعل نفس الماهیة دون وجودها، و لیس بمطلوب «5» غیر الماهیة، و الوجود شئ یسمّى بالهویة. من العجب ان الشیخ الاشراقى اقام حججا کثیرة فی اوائل الهیات «التلویحات «6»» على «7» ان الوجود امر اعتبارى لا صورة له فی الاعیان، ثم صرّح فی اواخر هذا الکتاب بان النفوس الانسانیة و العقول المفارقة کلّها وجودات عینیة بلا ماهیة. و هل هذا الّا تناقض صریح وقع من هذا العظیم!
 [153]: حکم الشیخ الرئیس فی مباحث العلة من الهیات «الشفاء «8»» بان العلة الفاعلة لا یجب ان یفعل ما یشابهه و یناسبه، و مثّل ذلک بالنار فانها تسوّد، و بالحرکة فانها تسخّن؛ ثم حکم فی رسالة «العشق»: «ان کل منفعل عن مفعل فانما
مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین         333    11 شواهد الربوبیة
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 321
ینفعل بتوسط مثال واقع من المفعل فیه، و کل مفعل انما یفعل فی قابل الانفعال بتوسط مثال یقع منه فیه» «1»، و مثّل ذلک بامثلة حیث قال: و «ذلک: مبیّن «2» الاستقراء، فان الحرارة الناریة انما یفعل فی جرم من الاجرام بان یضع فیه مثالها و هو السخونة، و کذلک سائر القوى من الکیفیات، و النفس الناطقة انما تفعل فی نفس ناطقة مثلها بان تضع فیها مثالها، و المسنّ «3» انما یحدد السکین بان یضع فی جوانب حده مثال ما یناسبه [ب- 24] و هو استواء الاجزاء و ملاستها» «4»
و اجاب عن النقض بان الشمس تسخّن و تسوّد من غیر ان یکون السخونة و السواد مثالها، ب «ان کلامنا فی المؤثر القریب المباشر». و لا شبهة فی ان هذین الحکمین منه متناقضان، و الحقّ ان الفاعل یؤثر بوجوده فی وجوده المعلول «5»، و الوجودات من حیث کونها وجودا متماثلة، متفاوتة.
 [154]: اعترض الفاضل الخفرى على القائلین بحصول صور الموجودات فی ذاته تعالى ب «ان تلک الصور اما جواهر او اعراض، فان کان الاول لزم ان یکون موجودات عینیة لا بد لها من صور آخر للعلم بها، و الکلام فی ذلک کالکلام فی اصل الصور. و ان کان الثانى لزم ان یکون الواجب بالذات محلا لها و فاعلالها، و القول لکون الواجب فاعلا لها لا محلّا لها «6»، لکونه غیر متأثر عنها، قول بکونه جوهرا «7» لها» انتهى. و قد اجبنا عنه فی «المبدأ و المعاد «8»» و بیّنّا وجه المغالطة و الاشتباه فی کلامه و عدم اطلاعه على کیفیة هذا المذهب، و ان کان غیر صحیح عندنا بوجوه اثبتناها فی مواضع تلیق بها.
 [155]: قال صاحب «روضة الجنان» معترضا على الشیخ الرئیس: «ان ما قرره‏
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 322
من ان حصة الجنس تبطل بزوال فصله و الّا لکان الفصل عرضا، مقدوح منقوض بمواضع: منها: الشجر المقطوع زال فصله و هو النامى، و بقى جنسه و هو الجسم. و منها: ابدان موات الحیوانات»، انتهى. [و] قد اخذ هذا [الف- 25] الاعتراض من کلام شیخ الاشراقیین، و قد مرّ وجه الدفع «1».
 [156]: قال الحکیم الفیلسوف: «مطلب «لم هو واحد فی العالم العقلى» یؤکد ما قررناه [و] ثبوت «2» ما اثبتناه من ان اثر الجاعل المبدع وجود المعلول لا ماهیته، فتدبّر. و انما وقع الاختصاص بذلک العالم، لان المادیات تسبقها مادة حاملة لا مکاناتها و ماهیاتها قبل وجود «3» الحاصل من الفاعل.
 [157]: عند المشائین ان التفاوت بین الاشد و الاضعف فی «4» السواد یرجع الى فصول السواد، حتى لا یلزم علیهم خلاف الفرض و هو وقوع التشکیک فی امر خارج من السواد. و اعترض علیهم صاحب «المطارحات»:: ب «ان الفصل لطبیعة الجنس، و هو فی مفهومه غیر مفهومه الجنس، فصار حال الفصل کحال العرضى «5» الاخر، لانه من جملة العرضیات و هو خاصة للجنس، فاذا الاشتداد به، فیکون فیما وراء السواد» «6».
و قد وقع منّا «7» دفع هذا الاعتراض فی سالف الاوقات، بان الفصل فی ذاته امر بسیط یلزمه مفهوم الجنس، ففصل السواد و ان کان فی اعتبار ذاته من حیث هى هى غیر معنى السواد الّا انه بنفسه مصداق حمل السواد علیه، لان السواد یلزم ذاته فی الواقع و ان لم یلزمه فی مرتبة من مراتب الواقع، و الواقع اوسع من هذه المرتبة. و نقول بلسان هذا «8» الوقت: ان فصل الشى‏ء هو بعینه نحو وجوده- کما الهمنا اللّه به- فالوجود و ان کان غیر الماهیة بوجه الّا انه عینها فی نفس الامر، و الیه یرجع‏
                        مجموعه رسائل فلسفى صدر المتالهین، ص: 323
احکامها الخارجیة و آثارها. ففصل «1» السواد سواد و لا یؤخذ «2» فی حده السواد، کما ان فصل [ب- 25] الجوهر جوهر و لا یؤخذ «9» فی حده الجوهر، اذ لاحد للفصل کما لا حد للوجود، فتفکّر و تنوّر.


نوشته شده توسط شاهرودی | نظرات دیگران [ نظر] 
درباره وبلاگ

مقالات

شاهرودی
مباحث مربوط به تدریس اینجانب مانند سرفصل ها، عناوین پژوهشهای مربوط به درس، پژوهشهای دانشجویان در زمینه های فلسفه و عرفان و سایر دروس رشته فلسفه و حکمت اسلامی به منظور استفاده دانشجویان علاقمند ارائه خواهد شد
اوقات شرعی
فهرست اصلی
بازدید امروز: 250 بازدید
بازدید دیروز: 183 بازدید
بازدید کل: 2854458 بازدید

شناسنامه
صفحه نخست
پست الکترونیک
پارسی بلاگ
وضعیت من در یاهو
لینک های روزانه

طهور [801]
[آرشیو(1)]
فهرست موضوعی یادداشت ها
فلسفی[82] . عرفانی[5] . قیامت صغری، برزخ، قیامت کبری، نفخ صور، عذاب[3] . توحید- نظم - مبدا- واجب الوجود- منشا انتزاع- وحدت وجود- نظم علی[3] . عظمت، علم، رحمت، محبت، ربوبیت، اراده و مشورت، خلقت، حکمت، عدل، ه[2] . فقر الی الله ، فقر ذاتی انسان[2] . مقولات، ارسطو،کانت، علامه طباطبایی[2] . ملاصدرا،علامه طباطبایی،خلود،قضای الهی،اعتیاد،فطرت . ملاک مسلمان، فرقه . ملاک نیازمندی ،حدوث وقدم ، امکان ماهوی ، امکان فقری( امکان وجودی . ناسخ.نفس.بدن.عالم . نظام احسن، شرور ، خیر ، عنایت، عدم، نسبیت، ثنویت. . نفس،تجرد نفس،بقا،معاد . نور، نورالانوار، توحید، صفات و اسماء، ذات، انتزاع. . هدایت، شریعت، محرمات، ورع . هستی- مابعد الطبیعه- وحدت- علم- حیات . واجب الوجود، حد، برهان، صفات و اسماء، ذات، مفهوم، انتزاع . واجب الوجود، وجوب وجود، شریک ، وحدت ، وحدت حقه، کثرت ، ماهیت ، ت . واحد ، صدور ، صادر اول ، عقل ، نور ، فیض منبسط ، وحدت و کثرت ، و . واژگان کلیدی: قیامت، مواقف، میزان، واحد سنجش، حساب، پرسش. . واژگان کلیدی: علم حضوری- معرفت- نفس- علم حصولی- معلوم بالذات- مع . واژه: قضاء و قدر-سرنوشت-عدل الهی-جبر- . وجوب ، امکان ، امتناع . وجوب، امکان، امتناع ،امکان فقری، معقول ثانی فلسفی، معقول ثانی من . وجود ذهنی، وجود عینی، اتحاد عاقل و معقول، حمل اولی و شایع، علم ح . وجود رابط، وجود محمولی، وجود رابطی، هلیات بسیطه، هلیات مرکبه، نس . وجود رابط، وجود مستقل، علت و معلول، رابطی . وجود- لفظ مشترک- اشتراک لفظی وجود- اشتراک معنوی وجود . وجود، اصالت، اعتباریت، براهین، اصالت وجود، ملاصدرا . وجود، حدوث، احدیت، ضرورت . وجود، ماهیت، اصالت، اعتبار، عینیت . وجود، ماهیت، اصالت، اعتباریت، توحید، حرکت جوهری. . وجود، هایدگر، ملاصدرا ، تشکیک وجود، نیهیلیسم . وحدت وجود ، وحدت شخصی وجود ، وحدت تشکیکی ، جوهر ، صفت ، حالت ، ت . یمان ، عقل ، مسیحیت ، کانت ، علامه طباطبایی . فلسفه ،سفسطه ،سوفسطائیان ،تاریخ فلسفه . عشق – مکتب اشراق – ماهیت عشق – منشأ عشق – سیریان عشق – اقسام عشق . عشق، عشق مجازی، عشق عفیف، هوس . فیض، دوام فیض، فاعلیت وجودی. . قدرت، اراده، علم، واجب تعالی، صفات، جمال، کمال، فعل، قادر، مطلق . قرب الهی، روح، جسم مادی، مانعیت ،معاد روحانی، معاد جسمانی، حرکت . قضا ، قدر ، سرنوشت ، جبر ، اختیار ، آزادی ، قضا و قدر حتمی ، قضا . کبر، تکبر، متکبر، منازعه با خدا، موانع قرب، الحاد . مرگ، قبر، ثواب، عقاب، فشار قبر . معاد جسمانی، حشر، اعاده معدوم، تناسخ، صورت نوعیه، تشخص، تجرد . معاد، معادجسمانی، کیفیت معاد، شبهه آکل و ماکول، . معقولات . معنای حیا. آثار حیا. مراحل حیا. حیای منفی. جلوه های حیا. حیا و م . عقل – نفس – عقل منفعل – عقل فعال – عقل نظری – عقل عملی - عقل متص . عقل اول، وجود منبسط، حقیقت محمدیه، نظام فیض . عقل، دین، عقل گرای حداکثری، عقل گرایی انتقادی، عقل گرایی اعتدالی . عقول عرضی، ارباب انواع، مثل افلاطونی، امشاسپندان، انوع مادی، ارب . علت- معلول اشاعره- ضرورت علی- صانعیت خدا- انکار علیت- عادت- فاعل . علت،معلول،حدوث،امکان ،ضرورت . علم . علم اجمالی،کشف تفصیلی،عنایت،قضاء،قدر،لوح و قلم . علم حضوری،خودآگاهی، شهود، مشاهده، ابصار، معرفت خیالی، مشاهدات در . علم واجب الوجود – علم عنائی – علم تام – نظام علمی واجب - معلوم ب . علم،وجود ذهنی،نفس،صدرالمتالهین . علیت، مناط احتیاج به علت، ضرورت، معیت، فقر، امکان، تجلی . عوامل وجود، ناسوت، حرکت، حادث، شرور، علم صوری‌، علم حضوری، کثرات . عین، ذهن، حرکت جوهری نفس، حدوث جسمانی آن، اتحاد عاقل و معقول. . عینیت، اتحاد عاقل و معقول، عقل فعال ، فعالیت ذهن، خلاقیت نفس حضو . عینیت، اتحاد عاقل و معقول، وحدت استعلائی نفس، فعالیت ذهن، خلاقیت . غرور- فریفتگی- خودخواهی- غرور علمی- غرور عابدان- غرور سلاطین- غر . غفلت – ضعف نفس – مرگ – پیروی از نفس – هدف – شیطان – جهل . فاعل بالطبع، فاعل بالقصد، فاعل بالرضا، فاعل بالعنایه، فاعل بالتج . 1- خشم و غضب 2- عفو و بخشش 3- کنترل غرائز 4- کظم غیط 5- صبر 6- ب . 1- مرگ 2- غلظت 3- هول و هراس 4- جاودانی 5- قبر 6- قیامت . 1. ابن سینا 2. صدرالمتألهین 3. علم 4. علم الهی 5. صور مرتسمه . آیه ولایت، حضرت علی، فخر رازی . اتحاد - احوال - ارادت - خرقه اندازی - خنا - زعاقت - سمود - مشاهد . ادراک حسی ، ادراک عقلی و کلی ، صور جزئی ، صور کلی ، علم حضوری، ع . ادراک ، اتحاد ، معقول بالذات ، تضایف . اراد ه، علم اجمالی، علم تفصیلی ، اشاعره ، علامه طباطبایی ، معتزل . اراده- استعانت- ایمان-پشیمانی- ترک- توبه-روح-سعادت- شقاوت- کمال- . اراده,حقیقت اراده,حقیقت اراده درانسان,ریشه تاریخی بحث,دیدگاه اشا . اراده، استعانت، ایمان، پشیمانی، ترک، توبه، روح، سعادت، شقاوت . استغنا- تکدی- درویش- زهد- صوفی- فقر- فنای نفس- قناعت . اسماء ذات، صفات، افعال – امهات اسماء – امهات صفات – جمال الهی – . اشتراک وجود، انقسام وجود، واجب و ممکن، تشکیک وجود، وجود،مفهوم وج . اصالت - اعتباریت- حقیقت- وحدت - مشترک - بساطت - تشخص - تصور - تع . اصالت- اعتباریت- حقیقت - وحدت - مشترک - بساطت - تشخص - تصور - تع . اصل علیّت، حکمت متعالیه، فلسفه اسلامی. . اعاده معدوم ،غزالی ،عبدالجبار معتزلی . امکان شناخت- راه های شناخت- علم حصولی- علم حضوری- بساطت خداوند . انوار مجرده –ممکن اشرف _ ممکن اخس _شیخ اشراق-کمال وجودی . اومانیسم سکولار،سکولاریزاسیون،انسان گرایی،دنیاگروی، آزادی،فردگرا . بازی زبانی, شباهت خانوادگی, تسمیه, زبان خصوصی, ادراکات اعتباری و . باقلانی، اشاعره، جوهر فرد، عرض، قدرت الهی . بداهت- وجدانیات- ثبوتی- و-دت- اشتراک- تباین . برهان صدیقین، ابن سینا، ملاصدرا ، مفهوم وجود ، حقیقت وجود . برهان وجودی، برهان جهان شناختی و غایتگرایانه، برهان اخلاقی، برها . تسلیم - خالص - اخلاص- دین- راضی- صدق - عمل ادمی- میل ادمی- نفس . تشکیک- کثرت- وحدت وجود . تناسخ - مرگ - معاد جسمانی - حرکت جوهری - قوه - فعل . توبه، رجوع و بازگشت، تصمیم، ترک معصیت، سلوک عرفانی، مخالفت با نف . توحید، توکل، خوف، رجاء، معصیت، پایه دین، توحید ذاتی، خائف . توکل - متوکل - اسباب و علل - حقیقت توکل . تولد، تولید، اشاعره، کسب افعال. . تکامل، تطور، داروین، مذهب . ثبوتی، ذاتی، فعلی،علم، قدرت، حیات، خالق، رزق، اراده . جبر، اختیار، تفویض، امر بین الامرین، اراده، انسان و سرنوشت. . جوهر، عرض، نومن، فنومن. . حرکت،زمان، دازاین، حرکت توسطیه، حرکت قطعیه. . حصولی . حضوری . حیات، کمال وجودی، سریان وجود، سریان حیات . حکمت الهیه ، علوم عالیه ، حقیقت وجود ، ذلّ عبودیت ، فقر و فاقه ، . حکمت الهیه، علوم عالیه، حقیقت وجود، ذلّ عبودیت، فقر و فاقه، علم . خدا، جهان، تقابل خدا و جهان، صدور عالم، روح، هبوط، جسم . خشیت – خوف – امید- عذاب – بهشت- رجاء- امل- نعمت . خوف ، آخرت، عذاب ، افضل ، قیامت، خائفان ، صفات، مقربان، غفلت، رج . ذکر، درجه ، قلب ، تطمن القلوب، آرامش ، تنهی عن المنکر . رابطه، رابطه دین و أخلاق، ادراکات اعتباری، علامه طباطبائی، ایمان . راه فطرت ، برهان فطرت ، برهان اجماع عام . رسوم خلقی، حضرت جمع، بقا، فنا، سقوط شهود . رضایت، سخط ،رضای عوام ،رضای خواص . زهد، زهد اسلامی، زهد کوفی، رهبانیت، ترک دنیا، پشمینه پوشی، مراتب . شرور، خیر، شر، خدا، نظام احسن، عالم طبیعت، جهان مادی، ضرورت، قدر . شناخت-معرفت-شناخت فلسفی-شناسایی . . شوق ، اشتیاق ، محبت ، دیدار. . شک دستوری – کوجیتوی دکارت – دکارت – غزالی – شک- فلسفه تطبیقی . شک، شکاک، شکاکیت، شکاکان معروف . شکر، معرفت نعمت ، ارکان شکر حقیقی،تقسیم شکر، محابّ ، مکاره ، است . صدق، کذب، ملاک، مطابقت، انسجام، پراگماتیسم . طمس، تجلی، اکوان، اعیان ثابته، تعینی، منطوی، منفعل، اقدس، مقدس. . عاقل، معقول، معلوم بالذات، معلوم بالعرض، اتحاد . عالم مثال ـ صور معلقه ـ مثل معلقه ـ عالم خیال ـ خیال متصل ـ خیال . عجب -معجب-عجب به عبادت –عجب به ورع و تقوی –عجب به حسب و نسب –عجب . عدل الهی- ظلم- عدل و حکمت- حسن و قبح .
نوشته های پیشین

فلسفی
وجود خدا
توحید
وحدت و بساطت
برهان صدیقین
صفات خدا
علم
جبر و اختیار
شرور
عوالم وجود
عدل الهی
حدوث و قدم جهان
عرفان عملی
عرفان نظری
صدور وحدت از کثرت
موضوعات تحقیق
فهرست منابع
سرفصلها
مهر 1387
شهریور 1387
مرداد 1387
اردیبهشت 1387
آبان 1387
بهمن 1387
اسفند 1387
فروردین 1388
اردیبهشت 1388
خرداد 1388
تیر 1388
مرداد 1388
مهر 1388
آبان 1388
دی 1388
بهمن 1388
اسفند 1388
فروردین 1389
اردیبهشت 1389
خرداد 1389
خرداد 89
تیر 89
مرداد 89
شهریور 89
مهر 89
آبان 89
آذر 89
دی 89
بهمن 89
اسفند 89
فروردین 90
اردیبهشت 90
خرداد 90
تیر 90
شهریور 90
مرداد 90
مهر 90
آبان 90
آذر 90
دی 90
بهمن 90
اسفند 90
فروردین 91
اردیبهشت 91
تیر 91
مرداد 91
شهریور 91
مهر 91
آبان 91
آذر 91
لوگوی وبلاگ من

مقالات
لینک دوستان من

پایگاه طهور
اشتراک در خبرنامه

 
لیست کل یادداشت های این وبلاگ

آفرینش از دیدگاه سهروردی
تجرد و ادامه حیات نفس پس از مرگ قسمت دوم
تجرد و ادامه حیات نفس پس از مرگ قسمت اول
اعاده معدوم از دیدگاه غزالی و قاضی عبدالجبار معتزلی
عنوان: علم الهی از دیدگاه ابن سینا
عنوان: قاعده الواحد از دیدگاه ملاصدرا قسمت دوم
عنوان: قاعده الواحد از دیدگاه ملاصدرا قسمت اول
جایگاه مثل در معرفت شناسی و هستی شناسی سهروردی قسمت دوم
جایگاه مثل در معرفت شناسی و هستی شناسی سهروردی قسمت اول
جایگاه مثل در معرفت شناسی و هستی شناسی سهروردی قسمت اول
[عناوین آرشیوشده]